لماذا لغة الخصوبة ولماذا عقيدة الخصوبة؟؟
1-كثيرون من القراء يعتقدون انني انطلق في ابحاثي وتحليلاتي من منطلق ديني اواسطوري
سبق ديانات المنطقة السائدة اليوم,والحقيقة هي غير ذلك تماما ولو تساءلوا لماذا انفق الغرب الصهيوني اموالا طائلة وحرص على نبش تراثنا وسرقة آثارنا حتى هذه اللحظة وسخر لذلك خططا واموالا واجهزة استخبارات وعلماء الخ...كل ذلك ليظهر اليهود سادة على تاريخنا وثقافاتنا ومعتقداتنا وسياساتنا ولو عرفوا ان المؤامرة الكبرى قد طالت اللغات مع فجر المسيحية والاسلام وفجر النهضة الاوروبية والعربية بل تعود الى عصر بابل العظيمة لنقرأ الايات 7-9 من الاصحاح 11 من سفر التكوين: (وقال الرب:هو ذا شعب واحد ولسان واحد.....هلم ننزل ونبلبل
لسانهم ....فبددهم الرب من هناك....لذلك دعي اسمها بابل لان الرب هناك بلبل لسان كل الارض).اذن لقد اكتشف اليهود اهمية اللغة وضرورة تبديدها لتبديد الشعوب وزعموا ان بابل من البلبلة مع ان معناها هو (الاله بل )الذي نسفوا معبده في تدمر منذ عام وهو اله الخصوبة العربي
22--كان منطلقي وما يزال هو فهم اللغة والتاريخ كما هما في الحقيقة وهذه خطوة عظيمة على طريق استعادة امتي شخصيتها المسلوبة والمزيفة في كل شئ بدءا من اسمها الى اخر طقس
لغوي او غير لغوي فالاله الآب عربي ومنه اخذ العرب اسمهم(عر+اب) الثور النبيل الاب وهواقدم آلهة البشرية صار اسمهم من العار (سهل شنعار)الشين هو العار كما تفسره معاجمنا
ولغتنا المتأثرة بالتوراة مع ان شين تعني النورsheen , shineوفي مصر المدينة الفرعونية
البدر شين فصار معناها كما يريد اليهود :بدر العار, للحط من مكانته كما حطت التوراة من مكانة بابل في سهل( شنعار) ناهيك عن شرحها كلمة (العرب )تعني أمة الصحراء فقط.
3-- كان الفيلسوف والرياضي والمستشرق الالماني,ليبنتزتوفي1716 قد اعلن وبوضوح ان
العبرية القديمةهي لغة من اسرة اللغات العربية وهي كذلك فعلا فجن جنونهم وخرج الصهيوني الالماني شولتزر 1781بنظريته اللغات السامية التي تعتبر العربية فرعا من لغات من ينتمون الى سام بن نوح ,اي اليهود والتوراة هم الاصل وانتشر هذا المصطلح الى اليوم مع ان كل التراث الاحفوري يكذبه ولكنهم سرقوه وزيفوا كل معانيه لانه معاد للتوراة في كل مقاصده وهي كلهاخصوبية ,في حين تشتم التوراة عقيدة الخصوبة واتباعها وعباداتها
4--ادرك اللغويون الاغريق والرومان ان لغاتهم من منشأ خصوبي وان كل حرف فيها هو الهلال الخصيب عدو التوراة ,فالحرفA مثلا يمثل القمر صعودا وهبوطا وبينهما البدر اربعة ايام وفي عصر النهضة حين ابتكروا الحروف الصغيرة اكدوا على ذلك فصار(a)هلالا الى اليمين يمثل النصف الاول من الشهر ثم دائرة البدر في الوسط يليه هلال الى اليسار يمثل النصف الثاني ,اي ان لغاتهم جاءت من المشرق العربي سوريا العراق مصر فخرج الصهاينة بنظرية جديدة لايقبلها عقل ولا جغرافيا ولا تاريخ ,نظرية (وليم جونز1786)تقول ان الاصل هو هند اوروبي وهكذا يدرس في جامعاتهم حتى اليوم علما بان الجسر الي يربط الهند باوروبا هو المنطقة العربية
ومع ذلك ينفون اي دور للعربية او العرب او اسلافهم او حضارات المنطقة في ذلك
55-- لقد ادرك اليهود منذ زمن بعيد ان البشر يؤخذون بالمبالغات والمعجزات اللامعقولة اكثر مما يؤخذون بالحقائق فصاغوا منظومة من المعجزات نسبوها لانبيائهم وصدقها الناس واستمروا الى اليوم بطرح المقولات الزائفة وسرعان ماتنتشر في العالم ولم اذكر منها الا
ثلاثة من مئات كلها استخدمت لتشويه تاريخنا وشخصيتنا فصنعوا داعش واخواتها من لحمنا ودمنا ونحن نتفرج ونذبح عاجزين ,لذلك سلكت هذا المنهج المغاير والكاشف عورة التاريخ الزائفة والذي اكتشفته بنفسي ولم اعرض منه حتى اليوم الا القليل القليل بل ستنكشف عورات كثيرة.لاني احب شجرة المعرفة التي منع منها ادم واؤمن بان الاله والمعرفة شئ واحدوهذا ماأكدته التوراة ولكنها حرمتها على بني ادم (وهذا غير مقبول) حتى لو ان المعرفة تكشف العورات بما فيه عورة ادم فما العيب في ذلك ,اليست معرفة العورة افضل من جهلها وتجاهلها؟؟حان لنا ان نفهم
1-كثيرون من القراء يعتقدون انني انطلق في ابحاثي وتحليلاتي من منطلق ديني اواسطوري
سبق ديانات المنطقة السائدة اليوم,والحقيقة هي غير ذلك تماما ولو تساءلوا لماذا انفق الغرب الصهيوني اموالا طائلة وحرص على نبش تراثنا وسرقة آثارنا حتى هذه اللحظة وسخر لذلك خططا واموالا واجهزة استخبارات وعلماء الخ...كل ذلك ليظهر اليهود سادة على تاريخنا وثقافاتنا ومعتقداتنا وسياساتنا ولو عرفوا ان المؤامرة الكبرى قد طالت اللغات مع فجر المسيحية والاسلام وفجر النهضة الاوروبية والعربية بل تعود الى عصر بابل العظيمة لنقرأ الايات 7-9 من الاصحاح 11 من سفر التكوين: (وقال الرب:هو ذا شعب واحد ولسان واحد.....هلم ننزل ونبلبل
لسانهم ....فبددهم الرب من هناك....لذلك دعي اسمها بابل لان الرب هناك بلبل لسان كل الارض).اذن لقد اكتشف اليهود اهمية اللغة وضرورة تبديدها لتبديد الشعوب وزعموا ان بابل من البلبلة مع ان معناها هو (الاله بل )الذي نسفوا معبده في تدمر منذ عام وهو اله الخصوبة العربي
22--كان منطلقي وما يزال هو فهم اللغة والتاريخ كما هما في الحقيقة وهذه خطوة عظيمة على طريق استعادة امتي شخصيتها المسلوبة والمزيفة في كل شئ بدءا من اسمها الى اخر طقس
لغوي او غير لغوي فالاله الآب عربي ومنه اخذ العرب اسمهم(عر+اب) الثور النبيل الاب وهواقدم آلهة البشرية صار اسمهم من العار (سهل شنعار)الشين هو العار كما تفسره معاجمنا
ولغتنا المتأثرة بالتوراة مع ان شين تعني النورsheen , shineوفي مصر المدينة الفرعونية
البدر شين فصار معناها كما يريد اليهود :بدر العار, للحط من مكانته كما حطت التوراة من مكانة بابل في سهل( شنعار) ناهيك عن شرحها كلمة (العرب )تعني أمة الصحراء فقط.
3-- كان الفيلسوف والرياضي والمستشرق الالماني,ليبنتزتوفي1716 قد اعلن وبوضوح ان
العبرية القديمةهي لغة من اسرة اللغات العربية وهي كذلك فعلا فجن جنونهم وخرج الصهيوني الالماني شولتزر 1781بنظريته اللغات السامية التي تعتبر العربية فرعا من لغات من ينتمون الى سام بن نوح ,اي اليهود والتوراة هم الاصل وانتشر هذا المصطلح الى اليوم مع ان كل التراث الاحفوري يكذبه ولكنهم سرقوه وزيفوا كل معانيه لانه معاد للتوراة في كل مقاصده وهي كلهاخصوبية ,في حين تشتم التوراة عقيدة الخصوبة واتباعها وعباداتها
4--ادرك اللغويون الاغريق والرومان ان لغاتهم من منشأ خصوبي وان كل حرف فيها هو الهلال الخصيب عدو التوراة ,فالحرفA مثلا يمثل القمر صعودا وهبوطا وبينهما البدر اربعة ايام وفي عصر النهضة حين ابتكروا الحروف الصغيرة اكدوا على ذلك فصار(a)هلالا الى اليمين يمثل النصف الاول من الشهر ثم دائرة البدر في الوسط يليه هلال الى اليسار يمثل النصف الثاني ,اي ان لغاتهم جاءت من المشرق العربي سوريا العراق مصر فخرج الصهاينة بنظرية جديدة لايقبلها عقل ولا جغرافيا ولا تاريخ ,نظرية (وليم جونز1786)تقول ان الاصل هو هند اوروبي وهكذا يدرس في جامعاتهم حتى اليوم علما بان الجسر الي يربط الهند باوروبا هو المنطقة العربية
ومع ذلك ينفون اي دور للعربية او العرب او اسلافهم او حضارات المنطقة في ذلك
55-- لقد ادرك اليهود منذ زمن بعيد ان البشر يؤخذون بالمبالغات والمعجزات اللامعقولة اكثر مما يؤخذون بالحقائق فصاغوا منظومة من المعجزات نسبوها لانبيائهم وصدقها الناس واستمروا الى اليوم بطرح المقولات الزائفة وسرعان ماتنتشر في العالم ولم اذكر منها الا
ثلاثة من مئات كلها استخدمت لتشويه تاريخنا وشخصيتنا فصنعوا داعش واخواتها من لحمنا ودمنا ونحن نتفرج ونذبح عاجزين ,لذلك سلكت هذا المنهج المغاير والكاشف عورة التاريخ الزائفة والذي اكتشفته بنفسي ولم اعرض منه حتى اليوم الا القليل القليل بل ستنكشف عورات كثيرة.لاني احب شجرة المعرفة التي منع منها ادم واؤمن بان الاله والمعرفة شئ واحدوهذا ماأكدته التوراة ولكنها حرمتها على بني ادم (وهذا غير مقبول) حتى لو ان المعرفة تكشف العورات بما فيه عورة ادم فما العيب في ذلك ,اليست معرفة العورة افضل من جهلها وتجاهلها؟؟حان لنا ان نفهم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق